مكبل بحار فنزويلا
لاحظت في الآونة الاخيرة كلما اجلس امام المنزل فاذا ب الجارة المثيرة تحدق بي و عندما انظر اليها تغير النظر الى شيئ اخر تكررت الحالة عدة مرات فعرفت انني اكن لها الاعجاب في يوم من الايام قررت ان اسألها بنفسي عما يحصل عندما ذهبت اليها قد كانت جد هادئة قالت احتاجك يوم الخميس ساكون وحيدة لتدلك لي ظهري و امسكتني من كتفي وضغطت قليلا لافهم السر فاكتشفت ان في يوم الخميس سيذهب زوجها في رحلة عمل وسيغيب لايام عديدة كان ذلك من اسعد ايامي لانني كنت معجب بها وبجسمها المثير
ففي صباح يوم الخميس كانت الجارة المثيرة تنتظرني بفارغ الصبر الى ان اتيت كانت خجولة جدا رأيتها تنزل من الاعلي بملابس مثيرة جدا لم اتمالك نفسي حتى قبلتها اعجبتها شجاعتي وكان التقبيل ساخنا جدا لقد كانت قبلة طويلة لامست صدرها الكبير و الجميل و انزلت يدي الى الاسفل لانزع ملابسها المثيرة ثم استلقت على بطنها فوق طاولة التدليك و وضعت الزيت في جميع انحاء جسمها فكل ما لفت انتباهي هو تلك المؤخرة الكبيرة داعبتها قليلا الى ان انزلق اصبعي في الثقب اعجبها ذلك فكررتها عدة مرات اظن ان الفتاة لم تصبر فامسكت بزبي و قامت بعملية المص و الاحتكاك و المداعبة انها محترفة في ذلك الى ان ادرتها على ظهرها و امسكت بساقيها الطويلين و ادخلت زبي الكبير في مؤخرتها و هي تئن بصوت غير مسموع لا تزال خجولة فبدات انيكها ببطئ شديد لقد ساعدني الزيت كثيرا في ادخال زبي في المؤخرة الان استلقيت انا في تلك الطاولة لتجلس هي على زبي تارة اداعب و امص صدرها الكبير و تارة ادخل زبي في سوتها لكن اعجبها المؤخرة بدات صرخاتها تتعالى ببطئ اظن ان الخجل قد زال فغيرت الفتاة الوضعية الى وضعية الحيوان كان ذلك جد مثير ادخلت زبي في سوتها الى ان قذفت على وجهها الجميل فمن ذلك الحين اعطتني رقم الهاتف لتتصل بي عندما يغيب زوجها فسميتها جارتي المثيرة